الفريضة المعروفة. وترد اللفظة أيضا بمعناها الفصيح أي الدعاء، و الصلاة من الله تعالى أي الرحمة. وترد في ختام قصائدهم و أناشيدهم، اذ يخصصون البيت الأخير من القصيدة أو البيتين الأخيرين منها للدعاء و طلب الرحمة من الباري عز وجل و يسلمون على رسوله و الأنبياء و الأولياء، كقولهم: صلاة ربي دهـــــــر عد الحصى والحجر واعداد ما طار طاير والحوت وسط البحر ويقول آخر: وصلوا على النبي با حاضرين عدد ما لاح برق في سمايه وثالث يقول: والختم صلي على خير مرحوم سيد جميع الجن والإنس واله ما
التعليقات مغلقة.